صدر عن نادي القصة في اتحاد كتاب وأدباء الإمارات العدد المزدوج (الثاني والثالث) من مجلة (بيت السرد)، وقد حظي العدد بتغطية إعلامية أبرزها ما نشره موقع (الناقد العراقي) وهذا نصه:
[(بيت السرد) تجربة نتمنى الاقتداء بها: وصل موقع ”الناقد العراقي”، عددان من مجلة (بيت السرد).. وهي دورية نصف سنوية تُعنى بشؤون السرد القصصي، ويصدرها نادي القصة في اتحاد كتاب وأدباء الإمارات العربية المتحدة… افتتح العدد 2و3 بكلمة المجلة التي تحدثت عن ”مشروع نادي القصة” فتكشف معلومة مهمة هي أن نادي القصة في اتحاد كتاب وأدباء الإمارات قد تم تأسيسه قبل خمسة عشر عاما لتوثيق المشروع القصصي الوليد آنذاك وتعزيز قيمة ومعنى القصة ودورها في المجتمع. وتؤكد الكلمة – الافتتاحية على أن المجلة تخطو تجاه عددها الثاني بثقة واقتدار. ويستهل هذا العدد المزدوج صفحاته، وفي زاوية ”ضيف العدد” بقصة (المئذنة) للمبدع الكبير (محمد خضير) وهي القصة نفسها التي استهل بها مجموعته القصصية: ”المملكة السوداء” التي قلبت واقع السرد العراقي رأسا على عقب كما يُقال في عام 1972. ويبدو أن من سياسة هيئة التحرير أن تقدم في كل عدد نصا سرديا لواحد من المبدعين الكبار ليكون أنموذجا يكشف مغاليق واشتراطات السرد الباهر. تلا ذلك ستة عشر نصا قصصيا لباقة من قصاصي الإمارات منهم: ابتسام المعلا، إسلام أبو شكير، أياد جميل محفوظ، بسيم الريس، روضة البلوشي، ري عبد العال، سعاد العريمي، شروق محمد سلمان، علي الحميري وغيرهم. واختتم العدد بمجموعة من الدراسات الهامة منها تقنيات الفضاء السردي عند نجيب محفوظ للأستاذ الدكتور ”صالح هويدي” ونماذج من القصة الإماراتية للأستاذ “عبد الفتاح صبري” و التراث السردي العربي للأستاذ “عزت عمر” والنوافذ عين السرد للدكتور “محمد قاسم نعمة”، والتصوف والقصة القصيرة للأستاذ “ناجي نوراني” . وفي الوقت الذي تحيي فيه إدارة موقع الناقد العراقي نادي القصة الإماراتي على هذه الخطوة والتي نعتقد أنها الثانية في الوطن العربي بعد مجلة ”القصة” المصرية فإنها تتمنى أن تقتدي بها الإتحادات الأخرى تفعيلا ودعما للفن السردي في الثقافة العربية.]
موقع الناقد العراقي
[(بيت السرد) تجربة نتمنى الاقتداء بها: وصل موقع ”الناقد العراقي”، عددان من مجلة (بيت السرد).. وهي دورية نصف سنوية تُعنى بشؤون السرد القصصي، ويصدرها نادي القصة في اتحاد كتاب وأدباء الإمارات العربية المتحدة… افتتح العدد 2و3 بكلمة المجلة التي تحدثت عن ”مشروع نادي القصة” فتكشف معلومة مهمة هي أن نادي القصة في اتحاد كتاب وأدباء الإمارات قد تم تأسيسه قبل خمسة عشر عاما لتوثيق المشروع القصصي الوليد آنذاك وتعزيز قيمة ومعنى القصة ودورها في المجتمع. وتؤكد الكلمة – الافتتاحية على أن المجلة تخطو تجاه عددها الثاني بثقة واقتدار. ويستهل هذا العدد المزدوج صفحاته، وفي زاوية ”ضيف العدد” بقصة (المئذنة) للمبدع الكبير (محمد خضير) وهي القصة نفسها التي استهل بها مجموعته القصصية: ”المملكة السوداء” التي قلبت واقع السرد العراقي رأسا على عقب كما يُقال في عام 1972. ويبدو أن من سياسة هيئة التحرير أن تقدم في كل عدد نصا سرديا لواحد من المبدعين الكبار ليكون أنموذجا يكشف مغاليق واشتراطات السرد الباهر. تلا ذلك ستة عشر نصا قصصيا لباقة من قصاصي الإمارات منهم: ابتسام المعلا، إسلام أبو شكير، أياد جميل محفوظ، بسيم الريس، روضة البلوشي، ري عبد العال، سعاد العريمي، شروق محمد سلمان، علي الحميري وغيرهم. واختتم العدد بمجموعة من الدراسات الهامة منها تقنيات الفضاء السردي عند نجيب محفوظ للأستاذ الدكتور ”صالح هويدي” ونماذج من القصة الإماراتية للأستاذ “عبد الفتاح صبري” و التراث السردي العربي للأستاذ “عزت عمر” والنوافذ عين السرد للدكتور “محمد قاسم نعمة”، والتصوف والقصة القصيرة للأستاذ “ناجي نوراني” . وفي الوقت الذي تحيي فيه إدارة موقع الناقد العراقي نادي القصة الإماراتي على هذه الخطوة والتي نعتقد أنها الثانية في الوطن العربي بعد مجلة ”القصة” المصرية فإنها تتمنى أن تقتدي بها الإتحادات الأخرى تفعيلا ودعما للفن السردي في الثقافة العربية.]
موقع الناقد العراقي
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق